مازال مسلسل جرائم الخادمات يتوالى، فقد أقدمت خادمة أثيوبية على طعن ابنة كفيلها ثماني عشرة طعنة لقيت على إثرها مصرعها، فيما نجا شقيقها من الموت بعد تلقيه أربع عشرة طعنة في مناطق متفرقة من جسده، هذه القضية أعادت النقاش حول الجرائم التي ترتكبها بعض الخادمات بحق أطفال الأسر التي يعملن لديها، وأطلق رواد موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، هاشتاق بعنوان #خادمة_ تقتل_ طفل_ وتصيب_ آخر»، مطالبين فيه إخضاع العمالة المنزلية لفحوصات نفسية وعقلية لتجنب الأسر حصول حوادث مأساوية مستقبلاً.
Main Categories: